هل أنت مهتم بمهنة في مجال التسويق والعلاقات العامة؟ ستزودك درجة البكالوريوس في التسويق والعلاقات العامة/بكالوريوس العلوم السلوكية من جامعة نوتردام بأستراليا بالمهارات العملية والتحليلية اللازمة للتعامل بشكل استباقي مع جميع أصحاب المصلحة والترويج لأي عمل تجاري. أصبحت أساليب التسويق التقليدية أقل فعالية، كما أدى ظهور التنسيقات الرقمية إلى فتح طرق جديدة ومثيرة للتواصل مع الشركات. اتصل بنا اليوم لبدء مسار مهني مثير.

لماذا دراسة هذه الدرجة؟

• خلال هذه الدرجة التي تمتد لأربع سنوات، سوف تقوم بتغطية مواضيع مختلفة مثل سلوك المستهلك، والعلاقات العامة للشركات، والاتصالات التسويقية المتكاملة، والكتابة المهنية، وعلم النفس التنموي، وأسس السلوك البشري، والسلوك التنظيمي والمزيد.
• ستوفر لك هذه الدرجة المزدوجة رؤى حول جوانب علم النفس والعلوم السياسية والدراسات الثقافية وعلم الاجتماع لتكملة دراستك في مجال التسويق والعلاقات العامة.
• يقدّر عالم السلوك التنوع البشري ويعمل بشكل تعاوني مع المجتمعات لتحديد أهداف المجموعة والأفراد الذين يتألفون منها وتعزيزها.
• يعمل علم السلوك على تعزيز مفهوم الرفاهية ويهدف إلى تيسير ذلك على المستويات الفردية والعلائقية والمجتمعية. ستتوافق معرفتك ومهاراتك في مجال الأعمال والتسويق والعلاقات العامة بشكل جيد مع هذا التركيز الذي يركز على الإنسان.

نتائج التعلم

• عند الانتهاء بنجاح من درجة البكالوريوس في التسويق والعلاقات العامة، سيكون الخريجون قادرين على:
• تطبيق نظريات وممارسات التسويق والعلاقات العامة على المنتجات و/أو الخدمات
• إنشاء ونشر خطط تسويقية فعالة و/أو حملات علاقات عامة
• إنشاء وتنفيذ خطط وبرامج التسويق والعلاقات العامة في السيناريوهات الوطنية والدولية
• تحليل وإدارة المسائل الأخلاقية بشكل فعال ومهني
• استخدام التفكير النقدي لتشجيع التعلم المستمر للحفاظ على المعرفة والمهارات المهنية وتحسينها
• التفكير النقدي والاستدلال واستخدام الحكم في إعداد ممارستهم المهنية
• استخدام البحوث القائمة على الأدلة في إعداد التحليلات والنصائح المهنية
• عند الانتهاء بنجاح من درجة البكالوريوس في العلوم السلوكية، سيكون الخريجون قادرين على:
• تحديد وتقييم الموارد والمعلومات القائمة على الأدلة
• التمييز بين العوامل التي تؤثر على السلوك البشري على المستوى الفردي والجماعي/التنظيمي والمجتمعي
• تحليل الطبيعة المعقدة لهذه التأثيرات لتعزيز الرفاهية الاجتماعية والعاطفية
• تحليل الطبيعة المبنية اجتماعيا للمعرفة والثقافة والقيم والدور الذي تلعبه هذه العوامل في تشكيل المجتمع
• ربط الأطر والنماذج النظرية المناسبة بالقضايا الاجتماعية المحددة لتحقيق الممارسة التحويلية
• التواصل بالحجج و/أو الأفكار في مجموعة من الأشكال والمنتديات
• العمل بشكل مستقل وبالتعاون مع الآخرين
• المشاركة في الانعكاس النقدي كآلية لفهم الذات فيما يتعلق بالمجتمع؛ و
• تعزيز العدالة الاجتماعية باعتبارها التمكين والتحرير من خلال احترام التنوع الثقافي والممارسة الأخلاقية التأملية.